نحن أمة العمل

بسم الله....
يا مؤسسة امجاد....
متى ستنشر هذه الاناشيد!!!!!
نريد الاناشيد "اشهر حسامك وانطلق"
من الكليب : فتح الإدلب
و"جائهم كالعصف يدنوا"
و"نحن بالإقدام عدنا"
من الكليب : اختر سلاحك ٢
جزاكم الله خيرا جزاء......

جزاكم الله خيراً

هذه كلها مهزلة هنا. ولترتيب الأمور، أوقفت هيئة تحرير الشام العمليات الاستشهادية لإرضاء الغرب من خلال تقديم أنفسكم على أنكم أقل "تطرفاً"، عندما قمتم في عام 2020 وحده بـ 32 عملية من هذا القبيل، لكن فجأة أوقفتموها لأنكم لقد أصبحوا معتدلين بين عشية وضحاها، لذا فإن أولئك الذين نفذوا العمليات الاستشهادية سيتم إبطالهم بفصلكم "المعتدل" الجديد. في عام 2020، قمت بإغلاق موقع amjad.media لأنه كان على ما يبدو "متطرفًا للغاية"، وقمت بفتح هذا الموقع الذي نحن فيه حاليًا، بإصدارات غير كفؤة مقارنة بإصدارات amjad.media. هل تعتقدون أنه بإصلاح أنفسكم ستخرجون من "قائمة الإرهاب" بين عشية وضحاها؟ كل ما حققته هو خسارة المؤيدين -إذا كان ذلك يهمك في المقام الأول-، وتجعل من نفسك أحمق. إلى صاحب الموقع: تجاهلنا كما تريد، ولكنك تعلم أنني على حق. اتقوا الله. نريد عودة هيئة تحرير الشام 2017-2019، هنا والآن. لم يسقط شهداؤنا من أجل أن تضاجعوا قوات سوريا الديمقراطية وتحيدوا عن جهادكم وتتركوا دينكم. وعلى حد قولك، «أن تموت واقفاً خير من أن تعيش راكعاً»، بل ركعت للأتراك، وبذلك أظهرت انتهازيتك. والله لقد خاب أملنا.

أود أن أخاطب هيئة تحرير الشام. أولاً، هذه ليست بأي حال من الأحوال رسالة لإبطال جهادكم وقتالكم، إذا كنتم تعلمون أنني كنت من أكبر مؤيديكم. لكن، صحّحوني إذا كنت مخطئاً، فنحن نشهد إصلاحات في الهيئة تهدف إلى إرضاء الغرب، مثل وقف العمليات الاستشهادية، والقول "ليس لدينا مشكلة مع الشيعة" """نقاتل الجماعات التي تهاجم الغرب"" وحتى مد يدك للصليبيين إلى النقطة التي وصل بها الجولاني إلى الأمريكي جيفري"." أيها الإخوة، أنتم تقاتلون منذ سنوات، وتعرفون عن كثب إجرام الغرب ضد الإسلام، فلماذا نطلب مساعدتهم من خلال إظهار أنفسنا "معتدلين" و"أقل تطرفا". بالنسبة لهم، يتم تصنيفنا على أننا "إرهابيو القاعدة المتطرفون"، ونحن موافقون تمامًا على ذلك. سوف يتذرعون بكوننا تابعين لتنظيم القاعدة في جميع الأوقات، فلماذا نهمل إسلامنا لشيء انتهى بالفعل؟

نسألك في سبيل الله أن تعيد تأسيس موقع amjad.media، والله كانت الفيديوهات آنذاك مثالية، أو على الأقل إعادة تحميل النسخ. الله لا تتجاهلنا